عندما تفلسف الفيلسوف

  أنا أعلم نفسي كيف أشغل مساحة. كيف لا أعتذر باستمرار عن الطريقة التي أعيش بها وأتنفس بها. كيف أن الاعتذار ليس شيئاً من المفترض أن أقوله قبل أن أتحدث في محادثة. كم أنا آسف للغاية، ليس شيئاً يجب أن أقوله قبل أن أسمح لنفسي بالحق الأساسي في التحدث عن أي شيء. أنا أعلم نفسي أنه مسموح لي بالوجود على هذا الكوكب دون التفكير في نفسي كعبء. كيف لا أعتذر عن أشياء خارجة عن سيطرتي. كيف أفهم عندما يحاول الناس التلاعب بي لأفكر في أسوأ ما في نفسي والأهم من ذلك كله كيف أتوقف عن التفكير في أسوأ ما في حياتي لأنني أستحق أفضل من ذلك من نفسي. أعلم نفسي أن البشر يمكن أن يتواجدوا دون افتراض أسوأ ما في أنفسهم وكيف يدركهم الناس من حولهم. كيف لا أعتذر عندما يصطدم بي أحدهم وأفترض على الفور أنه خطأي. كيف لا أعتذر عندما أطرح سؤالاً لأنني أعتقد أن الآخرين سيظنونني غبي. كيف أحب نفسي لهذه القطع المعيبة مني لم يرغب أحد في أن يحبها من قبل. أنا أعلم نفسي أن كل الأكاذيب التي أخبرني بها المسيئون لي عن نفسي كانت خاطئة للغاية. كيف يسمح لي بارتكاب الأخطاء. ما دمت أعتذر وأصلح الأمور، فكل شيء قابل للإصلاح إذا كان لا يزال في قلبي

   كيف تعيش عندما يموت محبوب تأملات شفاء للحزن والفقدان  نحتاج جميعًا إلى مكان هادئ لنتراجع إليه ونكون ببساطة. ولكن خاصة في أوقات الأزمات أو الاضطراب، نحتاج إلى ملاذ آمن حيث يمكننا الجلوس ومتابعة أنفاسنا. اعثر عليه أو أنشئ مكانًا هادئًا في منزلك حيث يمكنك الجلوس في سلام وعدم الإزعاج. قد ترغب في إعداد مذبح صغير أو ضريح صغير، مع الزهور والبخور والشمعة للمساعدة في خلق جو تأملي وسلمي. يجب أن تكون مساحتك ملاذًا مرحبًا بالصور والروائح والأصوات المهدئة. عد إلى هذا المكان الهادئ كلما احتجت إليه. التأمل الجلوس ليس صعبًا. إنه ليس عمل شاق. قد يعتقد الكثير من الناس أن التأمل الجلوس هو للأشخاص الماهرين روحياً أو للأشخاص المرنين في أجسادهم، ولكن في الواقع لا يوجد شيء استثنائي في التأمل الجلوس. يمكن لأي شخص القيام بذلك. كل ما عليك فعله هو العثور على مكان هادئ والجلوس. التأمل هو فن إيقاف عقولنا المتسابق والنظر بعمق في الأشياء. التأمل الجلوس هو طريقة سريعة وفعالة لممارسة التوقف. نتوقف عن الكلام والتحرك ونسمح لجسدنا وعقلنا بالهدوء. يستغرق الأمر بضع دقائق فقط، ليس طويلاً على الإطلاق. نحن لا نسمح لأنفسنا

 قالت مايا أنجلو ذات مرة، "ربما لا يمكن للسفر منع التعصب، ولكن بإظهار أن جميع الشعوب تبكي وتضحك وتأكل وتقلق وتموت، يمكن أن تقدم فكرة أننا إذا حاولنا وفهمنا بعضنا البعض، فقد نصبح أصدقاء حتى. 'هذه الكلمات سبقت رحلتي الليلة الماضية في حلم أخذني إلى أقصى الشمال، تشبيهها خارقة القطب الجنوبي في فخامتها الصارخة والصامتة. فيستا غير متوقعة انطلقت أمامي - محطة حافلات، تقف بمفردها، محطة تقدم المرور لأعلى جبل ضخم، تذكرني بإيفرست في عظمته. في مشهد الأحلام هذا، لم أكن سوى مراقب، شاهد صامت على تبادل بين روحين. انجذبت إلى مدار محادثتهم، حوار غني بقوام لغة غير مألوفة. يبدو أن كلماتهم، وإن كانت غريبة على أذني، تحمل ثقل الحكمة الخالدة، تتدفق بينهما كنهر مقدس من الصوت. واحد، أمريكي أصلي، تحدث في إيقاع تراثه الصغير، كل لفتة له آية من قصيدة قديمة. الآخر، مسافر مثلي، استمع بعناية، وجهه لوحة من الارتباك والتعجب الحقيقي. لقد تعبت على الفهم، للمشاركة في هذا التواصل من الأرواح، لكن لغتهم تراوغتني، لحن يفوق قبضتي. عند الاستيقاظ، بقيت ذكرى هذه الرحلة السمعية. أصبح من الواضح أن المحادثة التي سمعتها لم تكن

   فعندما صور ريتشارد أفيدون عارضة الازياء دوفيما بين الفيلة عام 1955 في سيرك الشتاء في باريس ، كان كلاهما نجم بارز في مجال عمله هي عارضة أزياء في دار ديور، وهو مصور لمجلة فوغ للأزياء والمجتمع . دوفيما واحدة من النماذج الأكثر شهرة في العالم ومايميزها شكل وجهها وعظمتي الفكين العريضتين مع نظرة جذابة حادة نوعا ما في خمسينيات القرن العشرين، بدأت النماذج تنجذب نحو مظهر الفتاة اكثر من الفستان و كونها تتمتع بجمال عریق معتق نادر آن تجد فتاة بهذه الملامح حيث أتت اللقطة متوافقة مع المنظر العام للفيل والفستان مما ساعد على تحويل الأزياء الراقية التي تتجه نحو الصرامة والرقي إلى مجال الترفيه . دوفيما مع الأفيال حولت مفهوم التصوير الفوتغرافي حيث جمعت اللقطة بين مشهد قوة وفخامة الفيلة مع جمال دوفيما، وذوق ثوبها، والذي كان أول فستان لدیور صممه إيف سان لوران بيعت هذه الصورة ( دوفيما في فستان سهرة من تصميم ديور بين الفيلة بـ 841 الف يورو نحو مليون و140 ألف دولار) ، في مزاد علني أقيم في دار"كريستيز" في باريس كانت الصورة فريدة من حيث حجمها الكبير التي تظهر فيها العارضة بين فيلين، وقد كان مقدرا له

  10 دروس من كتاب كيف تعيش؟ 1. أهمية تأمل الذات والاستطواء: يؤكد الكتاب على أهمية فهم الذات بعمق، والتعرف على نقاط القوة والضعف والدوافع. هذا الوعي الذاتي أمر حاسم لاتخاذ قرارات مستنيرة والتغلب على تحديات الحياة. 2. قيمة التعاطف والتعاطف: القصة تشجع القراء على زرع التعاطف والرحمة مع الآخرين، والاعتراف بنضالاتهم وتقديم الدعم كلما أمكن ذلك. هذا الفهم والرعاية للآخرين يعززان مجتمعًا أكثر انسجامًا وترابطًا. 3. قوة الاستجواب والتفكير النقدي: يشجع الكتاب القراء على التشكيك في المعايير الراسخة والتفكير نقدي في العالم من حولهم. يسمح هذا النهج الفضولي بالنمو الشخصي وتحدي الأفراد لتحدي التوقعات المجتمعية. 4. أهمية المثابرة والمرونة: القصة تبرز أهمية المثابرة والصمود في تجاوز العقبات وتحقيق الأهداف. إنها تظهر أن الانتكاسات والتحديات أمر لا مفر منه، ولكن التصميم والحزن يمكن أن يؤديان إلى النجاح. 5. قيمة التعلم والنمو: يؤكد الكتاب على أهمية التعلم مدى الحياة والنمو الشخصي. ويشجع القراء على توسيع معارفهم ومهاراتهم باستمرار، والتكيف مع الظروف المتغيرة واغتنام الفرص الجديدة. 6. قوة اللطف والكرم: تسلط

لوحة زيتية على قماش تم رسمها في عام 1866. أحد مشاهد Bloch الأكثر شهرة، تم تكليف اللوحة من قبل التاجر Moritz G. Melchior، صديق Bloch والداعم الرئيسي الذي تم تضمينه في خلفية اللوحة.   لوحة زيتية على قماش تم رسمها في عام 1866. أحد مشاهد Bloch الأكثر شهرة، تم تكليف اللوحة من قبل التاجر Moritz G. Melchior، صديق Bloch والداعم الرئيسي الذي تم تضمينه في خلفية اللوحة. يقع المكان في الجزء الداخلي من الأوستيريا الرومانية. في المقدمة، هناك طاولة بها ثلاثة عملاء: شاب يواجه شابتين. المرأة الموجود على يسار الرجل ترتدي الحجاب في الزي النموذجي للمرأة الرومانية المتزوجة في ذلك الوقت. شوهد الرجل وهو يستدير نحو المتفرج بتعبير غاضب، في حين أن المرأة على يساره تنظر بابتسامة، والمرأة الأخرى (التي يُفترض أنها أكبر سناً قليلاً) تبدو مستمتعة في نفس الاتجاه.  قطة تجلس على يسار الشابة، تحكم بصمت على المتفرج. صورة الرسام نفسه في الخلفية، جالسًا على طاولة يتحدث مع صديقين ؛ يدير ظهره للمشاهد.