الوجود و العزاء \ سعيد ناشيد
تُحيل الرحمة الفلسفية في كلمات معدودة ، إلى حالة عقلية ووجدانية تجعل الإنسان يرفض تبرير كل أشكال القسوة والألم والشقاء ، حتى ولو كان ثمن رفض ذلك التبرير هو (تشاؤم) على منوال شوبنهاور ، أو (عبثية) على منوال ألبير كامو ، أو (عدمية) على منوال سيوران ، أو أي شكل آخر من أشكال التعبير عن الخيبة وفقدان المعنى.
تعليقات
إرسال تعليق